تعد مشكلات الابتزاز الإلكتروني في العالم العربي من بين القضايا الحساسة التي تتطلب تدخلًا حكوميًا فوريًا ووجود محامي قضايا ابتزاز لمعالجة ومساعدة المتضررين من الابتزاز الإلكتروني، مثل ما نقدم نحن في مكتب محامي قانوني ناجي العصيمي خدمة مكافحة الابتزاز المملكة العربية السعودية ونتصدى ونعالج بشكل جذري القضايا المتعلقة بالابتزاز الإلكتروني.
حيث أن جرائم الابتزاز جرائم متكررة وواسعة الانتشار، ورغم الوعي باستخدام وسائل التطور التكنولوجي، إلا أنها تتزايد تدريجياً وتكون مقيدة إلى حد ما ولا تزال منتشرة.
يلتزم فريق الخدمة في مكتب المحامي ناجي العصيمي, و هو اكبر منصة استشارات قانونية في المملكة العربية السعودية، بتزويد جميع ضحايا الابتزاز الإلكتروني بجميع الخدمات والدعم الفوري للتخلص من هذه الجرائم ووضع الحد القانوني لها.
حيث يمكن حل معظم جرائم الابتزاز الإلكتروني أيًا كان عددها بشكل جذري إذا انتقلت الضحية إلى الجانب القانوني بمساعدة محامي قضايا ابتزاز في السعودية، وما دون ذلك كان مضيعة للوقت لأنه إذا لم يردع المجرم ولم يحصل على العقوبة المناسبة، سيتم تقليص المعاملة، وبالتالي فإن هذا هو أفضل خيار للتعامل مع الابتزاز الإلكتروني، والذهاب إلى المحكمة ووضع حدًا مباشرًا للجريمة من خلال تقديم الجاني إلى محاكمة عادلة.
لماذا تعد جريمة الابتزاز من الجرائم المنتشرة التي تحتاج الى تدخل محامي قانوني ؟
الابتزاز الإلكتروني جريمة تتجاوز الحدود، لذا يمكن أن يكون الجاني في بلد والضحية في بلد آخر، يختار الكثيرون الخيار التقني الأضعف لملاحقة الجرائم من الابتزاز لأن ضحية الابتزاز ترغب في حل المشكلة بشكل جذري، والتخلص من الابتزاز بالشكل التقني أيضًا حل خطير للغاية ويمكن أن تتعرض الضحية مرة أخرى لخطر الاستغلال أو الابتزاز.
ولكن من خلال طلب مساعدة محامي قضايا ابتزاز وحل الأمر عن طريق إجراء قضائي، ومتابعة الحل من قبل محامٍ مرخص وتقديم القضية إلى المحكمة لكي تتعامل معها الحكومة هو الخيار الأفضل والأسلم للضحية ولغيرها.
حتى تكتمل معرفتك بقضايا الابتزاز يجب أولاً أن نعرّف الابتزاز بشكل عام.
ما هو الابتزاز؟
هو أي جريمة تنطوي على تهديد من شخص ما من أجل إجبار شخص آخر على القيام بعمل دون إرادته، أو من أجل الاستيلاء على أمواله أو ممتلكاته.
في حالة الابتزاز، قد يكون التهديد عبارة عن إصابة جسدية للشخص المهدَّد ذاته أو شخص آخر محبوب من قبل ذلك الشخص أو قريب منه، أو الإضرار بسمعة الشخص، وهنا يجب طلب استشارة محامي قضايا ابتزاز لمعرفة كيفية التصرف.
في بعض الحالات، يتم إخبار الضحية بأن الفعل غير القانوني الذي تم ارتكابه سابقًا سيتعرض إليه مرة أخرى إذا لم تمتثل الضحية للطلب الذي يريده.
ويُعاقب القانون على الابتزاز إما بغرامة أو بالسجن أو بكليهما معًا”.
لذا ببساطة ، الابتزاز هو تهديد بإيذاء شخص ما (جسديًا أو عاطفيًا) إذا لم يفعل شيئًا يريده المبتز، وفي بعض المناطق، يجب أن يكون الابتزاز كتابيًا.
نص قانون مكافحة جرائم الابتزاز على التالي:
في إطار استشارة محامي قضايا ابتزاز في السعودية، فلقد جاءت عقوبة الابتزاز في المملكة العربية السعودية بسجن المجرم لمدة تصل إلى عام، بالإضافة إلى دفع غرامة مالية تبلغ قيمتها 500 ألف ريال سعودي، أو العقوبة بإحدى هاتين العقوبتين.
و عقوبة الابتزاز بالصور
وهي واحدة من الجرائم التي انتشرت بشكل كبير وأقر عليها القانون العقوبات المشددة لكل مرتكبيه، فنجد أن عقوبة الابتزاز بالصور قد تصل إلى سنة من الحبس وغرامة مالية تصل حتى 500 ألف ريال سعودي، أو العقوبة بكلتيهما معًا تبعًا لقوة مرافعة محامي قضايا ابتزاز ونظرة القاضي لملابسات الأمر.
عقوبة الجرائم الالكترونية في المملكة العربية السعودية
وبالنسبة للجرائم الإلكترونية فقد أقر عليها القانون العقوبات المشددة والتي تتمثل في السجن المؤقت لمدة تتراوح بين ثلاثة وعشر سنوات أو دفع الغرامة التي تصل بين ثلاثة وعشرة آلاف ريال سعودي، أو العقاب بكلتا العقوبتين.
محامي قضايا ابتزاز في السعودية
يجب أن يكون لدى محامي قضايا الابتزاز الخبرة والفطنة العالية من أجل متابعة القضية والعمل عليها بتركيز حتى أصغر الثغرات للتمكن من الوصول إلى التفاصيل التي من شأنها حل القضية، حيث يقوم محامي قضايا ابتزاز بالتحري عن القضية والخيوط التي يمكنه من خلالها الوصول للشخص المبتز.
يبحث المحامي عن أفضل الطرق والأساليب التي قام المبتز باستخدامها للتمكن من مجابهتها والوصول إلى الحل الجذري لمساعدة الضحية.
وهو ما تجده لدى محامي قضايا ابتزاز من مكتب المحامي ناجي العصيمي أفضل محامي سعودي، لا تتردد أبدًا في التواصل مع مكتبنا لطلب الاستشارة القانونية التي ترغب بها لتجنب أخطار التعرض للابتزاز.
